سأل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، "لماذا تغييب الجيش من إبرام الاتفاق حول الترسيم الذي يثبت الهدنة ويؤكدها؟ وأين هي الشركة الوطنية للنفط؟ وأين هو الصندوق السيادي؟"
ورأى جنبلاط في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "تحرّكات المسؤولين في هذا الشأن تثير الريبة، وكأنّ الموضوع هندسة مالية إضافية مصيرها الضياع والهدر".